قافية الياء (ي)

يا وجهَهَا في الشاطئ الثَّاني أسرجتُ للإبجارِ أَحزاني أشرعتُ يا أمواجُ أوردَتي

كان يحكي، يبكي، يجيبُ، يُنادي يدّعي، يشتكي، يصافي، يُعادي مرحباً يا (سعيدُ)،خذْ نورَ عيني

يا رفاقي.. إن أحزَنت أُغنياتي فالمآسي حياتُكُم وحياتي إن هَمتْ أحرُفي دماً فلأنِّي

تكيد أنت وتسعى على الهوى صرت أقسى في القلب أنت شريكي

يا نجوم هذي السماء العليّه قد سئمنا هذي الحياة الدنيّه علمينا كيف النُّهوض إلى المجد

أنا يمني الهوى والطبيعه ترابي تراب الأماني البديعه زرعت الشباب عليه هدى

فَدُمْ يا شِعْرُ نِبْراسي ودُمْ يا شِعرُ أوتاري عَجِيبٌ أنتَ يا شِعْري

ما كنتُ أحسِبُ أني سوفَ أبكيهِ وأنّ شِعْري إلى الدنيا سينعيهِ وأنني سوف أبقى بعد نكبتهِ

خطبة الموت فاسمعوها وطيروا فرحاً وارقصوا لصوت المنيّه انتموا في إستقبال موكب جزارٍ

مني السلام لأبي المعالي جوهرة الأيام والليالي وبعد فالحامل عند دفعا