قافية الياء (ي)

به أهلاً من حِوارٍ مُمتعٍ سَشفِي فُؤادي ها أنا مُرهَفُ سَمعٍ

أَأُماري في عِلمِه أُماري وله يَشهَدُ الإِمامُ البُخاري أوَ ما أنتَ حاضرٌ له يُملي

رأيتُ بعَينِيَّ نَجمَ الثُّريَّا فأحمدُ ربِّي على بَصَري تمَلَّيتُ حِيناً بِنُورِه إذ

بَدَت وجوههمُ كالشمسِ والقَمرِ يا صاحبَّ إذا ما شِئتُما خَبري إني بعاصمةِ التَّمدينِ والحَضَرِ

هُو بدرُ الجمَالِ يَرنو لبَدرٍ وغزالٌ مِن خلفِ ظِلِّه يَجري نظمَ الحُسنُ منهما بيتَ شِعرٍ

أُودِّعُ في حِبِّي الحياةَ فلم يَعُد لَديَّ رَجاءٌ في البَقيةِ من عُمري محمد رِفقاً بي فما لِيَ حيلَةٌ

ليسَ مِصرٌ وَطناً لي غيرَ أنَّ القَلبَ مصري نِصفُ شَهرٍ مَرَّ لي في

أبي عُمدتي سُؤلي مُنائي وسيلَتي نِدائي رَجائي سيدي سُؤددي ذُخري لقد كنتَ تَرعاني وترعَى بُنوّتي

إنَّ هِتليرَ الضَّحَايا صاحَ مَا بينَ البَرَايا المَزايا في الرَّزايَا

مَا لِي أُنادِي يا عَديلُ فُؤادِي زَمنا ولستَ تُجِيبُ حِين أُنادِي أنسِيتَها مِن مُدة لم نفتَرِق