قافية الياء (ي)

أراق دمي جراز جفون هند كذاك السيف يقطع وهو هندي تقلد من لواحظه حساماً

يا راحلاً عن أضلعي هلا تعود لمربعي فعساك تقتل لوعة

أرضى العذول ولجَّ في سخطي صنم قلاني وهو من رهطي امعنِّفي في خطِّ عارضه

أراك بخاطري في كل آن مقيماً لم تزل تغدو وتمسي فكيف تظنُّ ان يسلوك قلبي

محمد وشريف ثم فاضلهم وكامل بهم روحي وريحاني إذا هم صلحوا كنت السعيد بهم

قد رمت من لبنى الوصا ل فلم تجد بالوصل لبنى والصبر احجى لو يطيق

من غال كوكب يعرب ونزار فهوى بمدرجة القضاء الجاري قد كنت أدفع عنه لوأنّ الردى

كثرت صبوتي وقل رجائي من حبيب دانٍ إلى القلب نائي بدر تم حوى بديع معان

لرزقِ اللهِ دارٌ مع أخيهِ سميّ الخِضْر من آل التُّويَني قد ازدانَتْ بها بيروتُ حُسناً

قامت تميس بأعطاف وأوراك رقصاً على نغمات المقول الحاكي حوراء جاءت وكل في مسرّته