قافية الياء (ي)

غريقَ الذنوبِ أسيرَ الخَطايا تنَبَّه فدُنياك أمُّ الدَّنايا تَغُرُّ وتعطي ولكنّها

ورُقادي إنَّما ينْ فيهِ هَمٌّ أنا فيه وفؤادي مِحَنٌ تع

هل من سبيلٍ إلى ريق المُريقِ دَمي فليس يَشْفِي سِوى ذاك اللّمى ألَمي

ما لِطَرْفي وما لذا السَّهر الدا ئم فيه وما لليلى وَلَيْلي هَجرتْني وفاز بالوَصْل أقْوا

أشكو إلى الله من نارَيْن واحدة في وَجْنَتيْه وأخرى منه في كَبِدي ومِن سَقامَيْن سُقْم قد أحلَّ دمي

يا مسلمين عجيبه خلقها الباري عيني رأت مأذنه

احكي للأصحاب عن أسباب قولي لي أستاذ أرسل

ما للحشيش وما لي حتى أضاع مالي في قسمة النوال

فاز بالعيش الهني بالع النّزل الوفي إن يكن في ماء وخضره

يا شُخَيتير إلى البريم روحي نزّهيني ونهنهي روحي واقلعي بي إن طَيّبت ريحي