قافية الياء (ي)

أُنظرُ إلى الفيلِ في تهويلِ خِلقَته واعجَبْ لإتقانِ صُنعِ الخالق الباري كَقُبّةٍ بُنيتْ عمداً على عَمَد

تَعَلّمتُ أَخلاقَ هذي الكلابِ وَمَنْ لي بأمثالَها من صحابي وَفاءٌ وَصَبْرٌ وَحفْظُ الذمامِ

يا إلهي تجاوُزاً عن ذُنوبي فَلَقَدْ سوَّرَتْ بَياضَ مشيبي غافرَ الذَّنبِ قابلَ التّوبِ كُنْ لي

يا سادةً كرُموا أصلاً وجودُهُمُ عَوني وَغَوثي على الأَحداثِ في زَمَني ما زِلتُ أسألُ رَبِّي إنْ أعانَ على

ما كنتُ أعلم أنّي بالفَقْرِ للنّاسِ أُعدي حتى مَدَحْتُ بِجَهلٍ

قد قامَ ناعي الدُّجى على ساق يا حاسيّ الكاس نَبِّهِ السّاقي وبشّرَت بالصّباح ساجِعةٌ

قُل لعين الأماثلِ الأعيان وَمَحلِّ الإنسانِ من إنساني يا سِراجاً أسنى منَ الشّمس والشّمْ

بُليتُ بخَطّافِ العمائمِ بُرهَةً يُحَرِّقُ بالمهماز منهُ ضُلوعي وأمسَيْتُ في حَبْسِ الولايةِ مودَعاً

يا سائلي عَن لَيْلَتي بالمَنْسرِ يُغنيكَ شاهدُ مَنْظَري عَنْ مَخبري خارَتْ لسُكنى الخورِ قُوَّتي التي

ماذا يقولُ الشّيخُ في تَنْدَقُّ في وفي قد جاءها مُغتَصِبٌ آيرٌ