قافية الياء (ي)

هاضَ الرَدى أَعظُمي وَعادَت مَحاسِنُ الدَهرِ كَالمَساوي وَيلاهُ إِنَّ الزَمانَ أَودى

أَصبحتُ مفْتُوناً بكُمْ مُدْنَفاً وإنّما بُرْئِي لَمَى فَاتني يا أَمْلحَ النَّاسِ وحقِّ الهوى

ذو العَرشِ أَرجو بِعَفوِهِ أَن أَسكُن طوبى وَأَنتَ جاري ريحانَةَ النَفسِ كَيفَ أَنسى

إِنْ كتمتُ الهوى فقَدْ صارَ سِرّي علانِيَهْ لسقاَمٍ أَذابَنِي

مُستَضامٌ ما لَهُ مِن وَلِيِّ غَير وَسميّ البُكا وَالوَليِّ في القُرَيّاتِ القُصا بَينَ قَومٍ

أَلفتُ بَعدَكَ دَمعي فَاِشتَفيتُ بِهِ وَفرقتي لِنَعيمِ العَيشِ ألفيهِ فَقِف قَليلاً عَلى العاصي أَبيكَ غَداً

لا أَقولُ العدى يَشو نَ إِذا قُلتُ أَنتَشي رُزءُ عَبدِ الغَنِيِّ قَد

يا مَوتُ ما أَبقَيتَني مِن بَعدِهِ إِلّا لِباسي ثَوبُ السُرورِ سَلَبتَني

يا ضارِب البَدرِ أَقسَم تُ لا وَطِئتَ بِساطي كَما سَطَوتَ عَلى اِبني

الحَمدُ لِلَّهِ ما يُوَقّي أَكثَرُ مِن كُلِّ ما يُلَقّي يا فَجعَتي بِالحَبيبِ سحّي