العصر المملوكي لئن صدقتني في الحديث ظنوني بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 لَئِن صَدَّقَتني في الحَديثِ ظُنوني لَقَد نَقَلَت سِرّي وُشاةُ جُفوني وَبِالرَغمِ مِنّي أَنَّ سِرّاً أَصونُهُ
العصر المملوكي سقى الله أرضا لست أنسى عهودها بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 سَقى اللَهُ أَرضاً لَستُ أَنسى عُهودَها وَياطولَ شَوقي نَحوَها وَحَنيني بِلادٌ إِذا شارَفتُ مِنها نُجومَها
العصر المملوكي مولاي ما أخلفت وع بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 مَولايَ ما أَخلَفتُ وَع دَكَ بِاختِيارٍ كانَ مِنّي فَعَساكَ تَسمَحُ لي كَما
العصر المملوكي لنا صديق ولا نسميه بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 لَنا صَديقٌ وَلا نُسَمّيهِ نَعرِفُهُ كُلَّنا وَنَدريهِ كُلُّ اِختِلافٍ وَكُلُّ مَخرَقَةٍ
العصر المملوكي كان البياض يروقني بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 كانَ البَياضُ يَروقُني حَتّى رَأَيتُ الشَيبَ مِنّي فَاليَومَ يالَونَ البَيا
العصر المملوكي كم ذا التجنب والتجني بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 كَم ذا التَجَنُّبُ وَالتَجَنّي ما كانَ هَذا فيكَ ظَنّي أَنتَ الحَبيبُ وَلا سِوا
العصر المملوكي هوانا بالهوى كم ذا التجني بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 هَواناً بِالهَوى كَم ذا التَجَنّي وَكَم هَذا التَعَلُّلُ وَالتَمَنّي هَوىً وَصَبابَةٌ وَقِلىً وَهَجرٌ
العصر المملوكي إلى كم ذا الدلال وذا التجني بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 إِلى كَم ذا الدَلالُ وَذا التَجَنّي شَفَيتَ وَحَقِّكَ الحُسّادُ مِنّي أُرَدِّدُ فيكَ طولَ اللَيلِ فِكري
العصر المملوكي لا تلمني أو فلمني بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 لا تَلُمني أَو فَلُمني فيكَ ظُلمٌ وَتَجَنّي لا تُسابِقني لِعَتبٍ
العصر المملوكي إن ذا يوم سعيد بهاء الدين زهير فبراير 24, 2024 0 إِنَّ ذا يَومٌ سَعيدٌ بِكَ يا قُرَّةَ عَيني حَيثُ أَبصَرتُكَ فيهِ