قافية الياء (ي)

أُسَائِلُكُمْ هَلْ مِنْ خَبِيرٍ بِسَلْوَانِ فَفِي لَيْلِ هَمِّي ضَاعَ أو سُبْلِ أجْفَانِي وَهَلْ عِنْدَكُمْ عِلْمٌ بِصَبْريَ…

لِمُجَدِّدِ الملكِ الرَّفيعِ مُحَمَّدٍ أنْشِيتُ فَاعْجَبْ مِنْ غَرَابةِ شَانِي تَبْدُو بِظَاهرِيَ الأمُورُ كَأنَّنِي

يَالَيْتَ شِعْرِيَ هَلْ يُقْضَى تَأَلُّفُنَا وَيثْنِيَ الشَّوْقُ عَنْ غَايَاتِهَ الثَّانِي أوْ هَلْ يَحِنُّ عَلَى نَفْسِي…

سَلْ مَا لسلمَى بنَارِ الهجْرِ تَكْوِينِي وَحُبُّهَا فِي الْحَشَى مِنْ قَبْلِ تَكْوِينِي وَفِي مُنَاهَا تَمَنَّيتُ الْمُنَى فَغَدا

جَفَا ابْنُ أَبِي رُمَّانَةٍ وَجْهَ مَقدَمِي وَنَكَّبَ عَنِّي مُعْرِضاً وَتَحَامَانِي وَحَجَّبَ عَنِّي حُبَّهُ غَيْرَ جَاهِلٍ

أَقُولُ لِعَاذِلِي لَمَّا نَهَانِي وَقَد وَجَدَ المَقَالة إِذْ جَفَانِي عَلِمْتَ بِأَنَّهُ مُرَّ التَّجَنِّي

وَلَمَّا أَنْ نَأَتْ مِنْكُمْ دَيَارٌ وَحَلَ الْبُعْدُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنِي بَعَثتُ لَكُمْ سَوَاداً فِي بَيَاضٍ

هَنِيئاً بِمَا خُوّلتَ مِنْ رِفْعَةِ الشَّانِ وَإِنْ كَرِهَ الْبَاغِي وَإِنْ رَغِمَ الشَّانِي وَأن خَصَّكَ الرَّحْمَانُ جَلَّ…

لَمَّا رَأيتُ الأَرْضَ دُونَك قَدْرُهَا وَرَأَيْتُ حَقَّكَ آخِذاً بِعِنَانِي أَهْدَيْتُكَ الْعِلْمَ الَّذِي بِقَبُولِهِ

ذَكَرُوا الْعُهُودَ فَهَاجَ مِنْ أَشْجَانِي شَوْقٌ إِذَا جَنَّ الدُّجَى نَاجَانِي فَكَأَنَّمَا الآمَاقُ مِنِّيَ أَبْحُرٌ