قافية الياء (ي)

قصدَ البرنْسُ مكيدةً عَظُمَتْ فانحازَ عنها خاسراً خاسي أيخافُ خيرُ الخلقِ مِنْ أحد

لوفاةِ الكمالِ في العجمِ وهنٌ فلقدْ أكثروا عليهِ التعازي قلْ لهمْ لوْ يكونُ فيكمْ جوادٌ

ما حلَّ فيها زحلٌ إلا لنحسِ المشتري فانعدمَتْ صورتُهُ

أمولانا شهابَ الدينِ إني حمدْتُ اللهَ إذْ بكَ تمَّ مجدي جميعُ الناسِ عندكمُ نزولٌ

صاحبُ سيس الجديدُ نادى كابان عندي عديلُ روحي قلنا تأهبْ لغيرِ هذا

وجاءَهُ العالمُ كلُّ امرئٍ يهنئُ الداخلَ بالخارجي

يا سيداً في الأحاجي لهُ كمالُ روِيَّهْ مَثِّلْ فداكَ المعادي

عزلْتُ فتيَّاً وفي كبرتي عجزتُ فوليتها ظهرِيَهْ فقالتْ أعدْ حالنا أولاً

لفُّ الحريرِ ونشرُه لكِ حرفةٌ فلفَفْتُ ثمَّ نشرتُ فيكِ نظامي فالقدُّ منك ووجنتاكِ ومبسمٌ

قلتُ لميٍّ أنا في حيكُمْ ميْتٌ فدتكِ النفسُ مِنْ ميِّ ترينَ ماذا فيَّ قالتْ أرى