قافية الياء (ي)

باللهِ عجْ بالحمى البدريّ مدَّكراً بيتاً نظيماً وقل يا بيتَ مطلوبي أنتَ الحبيب ولكنِّي أعوذُ به

شيخ إسلامِ الورَى دُم للورى وابنك المحبوب في الوصفِ نبي شيخ إقراء حديث السنِّ يا

لحاكَ الله يا مولايَ كم ذا تصبّ من الأذى قبلِي وصَوبي خطفت عمامتِي فسكتّ عنها

مبقل الوجهِ أدَارَ الطَّلا فقالَ لي في حبِّها عاتبي عن أحمرِ المشروب ما تلتهي

يا خليلاً جعلتهُ العينَ والقل ب وأصفَيته سرائرَ حبِّي لا عجيبٌ إذا جلبت ليَ الض

شكراً لها من أنعمٍ قدْ شادَها نعمَ العمادُ فمكَّنت أسبابي قالوا الحساب فقلتُ إنَّ عوائدِي

يا حسنَ كتَّاب الحساب وخلفَهم غلمانُهم بدفاترٍ وتعابي كم قد رجوتُ وفي حسابٍ مثلهم

نزحت لبينِ النازحين مدامعِي وعادوا فعادت رُجَّعاً عبرَاتي وكنتُ من الأفكارِ والدمع بعدهم

جدت وأفحمتني بما قد سمعت من لفظك الموَاتي فاقبله ذا سكر بياض

مولايَ أدركني بفضل الدعا والجاه تنقعْ بها غُلَّتي جرايتِي ضاعتْ فآهاً لها