قافية الياء (ي)

كلفت بشائبٍ لا عذلَ يثني جماحي في هواهُ ولا لجاجي أقبلُ من عذاريْ وجنتيه

خلعة قاضي القضاة لا برحت بكِ التهاني أوفى رَجا الراجي للحكمِ كالملكِ أنتِ صالحةٌ

خلقت على مرادي واقتراحي فذكرك حضرتي في وقت راحي ولى من طرة لك أو جبين

لا وأجفانك المراض الصحاح لست أدري ماذا تقول اللواحي ليَ شغلٌ يا صاح بالنظرِ المنص

يا سيدي وابن ساداتي الذين على أبوابهم صحّ عندي باب أفراحي قد كنت في الباب مع ياقوت متحداً

مضى منجح ثم اقتضى الحال بعده سواه قريب المثلِ للقصد ينتحي له عاذرٌ من نفسه باجتهاده

بأبي نائمٌ على الطرقِ راحت في هواه وليس يعلم روحي فاتحٌ في الكرى فماً سكَّرِياً

ما لي نديمٌ سوى ورقاءَ ساجعة من بعد مغتبقي فيكم ومصطبحي إذا أدار ادكارَ الوصلِ لي قدحاً

يا صاحباً لي بل يا سيِّداً يدهُ يدُ الخلائف في برِّي وإصلاحي إن كانَ جاهك مهديّ المصير إلى

تحلو الثغور بذكرك المتردد حتى أهمّ بلثم ثغر مفندي وأراك تتهمني بصبرٍ لم يكن