قافية الياء (ي)

أَنمْتُ طَرْفي قَرِيراً مِنكَ في دَعَةٍ لِمَوْعِدٍ قَدْ كَفَاني شَرَّ أَعْدائي وَقَدْ أَتَى ضَامِنُ الشَّخْتُورِ مُلْتَمساً

بِكَ نُور الدِّينِ أَضْحَى مُشْرِقاً وَجْهُ رَجائي أبلغِ القاضِيَ نُورَ ال

سَلامٌ علّى الصَّدْرِ الذي عِنْدَهُ قَلْبي وَحُبّي لَهُ دَأْبي كَمَا دَأْبُهُ حُبّي وعِندَ غُلامِي وَهْوَ عِيسَى لِعَبْدِهِ

الغَوْثُ قَدْ أَكَلَ الصِيّامُ ثيابي وأَخَافُ أَكْلَ تَسَخُّطِي لِثَوابي قَدْ بِعْتُ ماكُنتُ اشتَرَيْتُ وأَصعبُ الآ

أَيَا سَيّدَ الوُزَرَاءِ اسْتَمِعْ لِقِصَّةِ شَكْوَايَ وَانظُرْ مَا بي فَراتِبُ عَبْدِكَ في أَمْرِهِ

عَالَجْتُهُ بِثَناءٍ ثُمَّ انتَقلْتُ لِعَتْبي فَلَمْ يُفِدْ ذا وَلاذا

وَعَيْشِكَ لَمْ أَكَدْ أَسلُوهُ كَبْشاً يَطُولُ عليهِ نَوْحِي وانتِحابي وَقَدْ أَعْلنتُهُ عَلَفاً تَماماً

يُقَبِّلُ كَفَّكَ كانتِجاعِ سَحَابِ فَأَغِثْ بِغَيْثِكَ مَنْزِلي وَرِحَابي وانْظُرْ إليَّ فَإنَّني في عُسْرَةٍ

يُهنَّأُ مَوْلانَا الوَزِيرُ بِخِلْعَةٍ يَلُوحُ بِها كالبَدْرِ بَيْنَ دَيَاجِي وَشَمْلٍ بِتَاجِ الدِّينِ نُظِّمَ عِقْدُهُ

أَفيَّ تُنْظَمُ أَلغَازُكُمْ وَفيَّ تُخلَدُ تِلكَ الأَهَاجِي لِيُنبيكَ أَنيّ أَبُو زَيدِها