قافية الياء (ي)

طابَ وقْتي في حَبيبِ هُ لَنا ذِكْريْ دُخْرِي فاسْألُوا مَنْ لاَ لَنا عنْهُ غِنى

سَكرْتُ جَوَيَ وبُحْتُ بِشَرح حالِي وقُلْتُ نعمْ عَشِقْتُ فلا أُبالِي خَعْتُ عِذارَ عِشْقي في غَرامي

هَيَّا يا مَحْبُوبَ هَيَّا نَرْتَشِف كاسَ الْحُمَيَّا واعْطِي للْخَمارَ دَلْقِي

مَن يَهِم في جمالِي ويُعَوِّلْ علَيَّا لاَ يَرَى معي غَيْرِي

هَبْ لِي مِن رِضَاك يا رَبي حُلَهْ باشْ نَلْقاك نقِيَّا كم لِي نَتَمنى لِباسَها

تنوب عن بهجة الانحوار بهجته كما تنوب عن النيران أنفاسي

قصْدي أنْظُر إِليْ وانْفِي ذَا الوَهْمَ عَنِّي واجْتمِع بي عَلَيْ

خلاعتي يا صَحْبي مِنْ مُجُونِي ودَعِ الْعَواذِلْ يَعْذِلُونِي خَلَعْتُ عِذارِي في الخَلاَعَهْ

يا مَن أخَذْ قَلْبي مِنِّي هَواكَ هَيَّمَني حجَبْتَني عني

الْحُبُ أفْنانِي وكُنْتُ حَيّ مُذْ نَظَرْت عَيْني جَهْراً إِليّ أنَا قَد فَشَاسِرِّي بِلاَ مَقالْ