قافية الياء (ي)

وددتُ بأنّ القلبَ شُقَّ بِمُديَةٍ وأُدخِلتِ فيه ثم أطبِقَ في صدري فأصبحتِ فيه لا تَحُلِّين غيرَه

أصنيعة الطهر الإمام أنعم وأصغ إلى كلامي حاشا يمينك أن تمي

شأن الغرام أجل أن يلحاني فيه وإن كنت الشفيق الحاني أنا ذلك الصب الذي قطعت به

قل للمكرم إدلالاً وما بحر ال إحسان منه على الإدلال يحملني إخلع على الشعر مما أنت لابسه

سأجمل نفسي عنك فعل مخفف وابقي على ودي وشكر لساني تماطلني في حاجة لو بذلتها

حسبت الدهر في ولدي يساعدني ويسعدني أو الأيام تنعشه

قد كان حبي محض فرد لست الأغاني فصاحبتها أُخيرى

يا دهر قد أكثرت في التلوين فإلى متى بطالبي تلويني أتظنني أرضى بما ملأ الثرى

أصبح عبد الحضرة العالية يشكو جديد الحالة الباليه توقف الجاري فآماله

يا أيها الملك الذي كل الملوك له رعيه إن كنت من خدامكم