قافية الياء (ي)

عَذَلوني عَلى الحَماقَةِ جَهلاً وَهيَ مِن عَقلِهِم أَلَذُّ وَأَحلى حُمقِيَ اليَومَ قائِمٌ بِعِيالي

طَيلَسانٌ لِاِبنِ حَربٍ ذو أَيادٍ لَيسَ تُحصى أَنا فيهِ أَشعَرُ النا

طَيلَسانٌ خَلَعتُهُ إِذ تَجافَوهُ في الشِرا كَم تَغَنّى عَلَيهِ حي

أَيا طَيلَسانِيَ أَعيَبتَ طِبّي أَسِلٌّ بِجِسمِكَ أَم داءُ حُبِّ وَيا ريحُ صَيَّرَتني أَتَّقيكَ

قُلْ لِمَنْ يَشْتَهى المَديحَ ولَكِنْ دُونَ مَعْروفه مِطالٌّ ولَيُّ سَوْفَ أَهْجوكَ بَعْدَ مَدْحٍ وتَحْري

إِذا تَغَنَّتْ بِعُودِها شَغَفٌ جاءَ سُرورٌ يَفوقُ كُلَّ مُنى واحِدةُ الحِذْقِ لا نَظيرَ لَها

قَمَرٌ بِدَيْرِ الموصِلِ الأَعْلى أَنا عَبْدُهُ وهَواهُ لي مَوْلى لَثَمَ الصَّليبَ فَقُلْتُ مِنْ حَسَدٍ

كأَنَّما قَمْلُ أَبي رِياشِ ما بَيْنَ صِئْبانِ قَفاهُ الفاشي وذَا وذَا قَدْ لَجّ في انْتِعاشِ

وَوَاللهِ ما عارَضْتُ جودَكَ ساعَةً بِشِعْريَ إِلاَّ كانَ أَشْعَرَ مِنْ شِعْري كَأَنَّ عَطاياكَ الجَسيمة أَقْسَمَتْ

يا مُعَيِّري بِالصَّدِّ ثَوْبَ السِقامِ أَنْتَ هَمّي في يَقْظَتي ومَنامي أَنْتَ أُمْنيَتي فَإِنْ مِت غَمْضاً