قافية الياء (ي)

صدودك والهوى هتكا استتاري وساعدني البكاءُ على اشتهاري وكم أبصرتُ من حسن ولكن

طُلولٌ ومغانيها تُناجيها وتُبكيها بعثثُ الخيل والخيرُ

فتىً لما رأى الأنسابَ عزّاً تناولِ غيرَ نسبةِ والديهِ ويَرضى أن يقال له شريفٌ

أما ترون الثريا كأنها عقد ريا

أيُّها السائلُ قَد بَيَّن تُ عن كنتَ ذكيّا أحمدُ اللَه كثيراً

أي خير يَرجو بَنو الدهرِ في الدَه ر ومازالَ قاتلاً لِبَنيهِ مَن يعمر يفجع بفقد الأحبا

تخضِبُ مرواً دماً نجيعاً من فَط ما تُنكَبُ الحَوامي

أَيُّها السَيّافُ هَيّا لا تَدَع في البَيتِ شَيّا داوِ قَرناً صارَ تُرساً

عَذَلوني في الحُبِّ وَالعَذلُ يُغوي وَرَمَوني بِالصَدِّ وَالصَدُّ يَكوي وَاِستَحَلَّوا غَزوي بِكُلِّ غَزالٍ

جَنِّب عَنِ الدُنيا إِذا جَنَّبَت عَنكَ بِإِكبارٍ وَتَنزيه فَما تَرى فيها فَتىً زاهِداً