قافية الياء (ي)

نَظَرَت إِلَيَّ بِعَينِ مَن لَم يَعدِلِ لَمّا تَمَكَّنَ طَرفُها مِن مَقتَلي لَمّا أَضاءَت بِالمَشيبِ مَفارِقي

يُحصى الحَصى وَيُعَدُّ الرَملُ أَصغَرُهُ وَلا تُعَدُّ وَلا تُحصى مَعاليهِ

ما سؤتني إذ وضعت الثقل عن عنقي بمنعٍ رفدك إذ أخطأت في طلبي إعتضت من ذاك عزاً باقياً وحماً

هَذا عَمرٌو يَستَعفي مِن زَيدٍ عِندَ الفَضل القاضي فَاِنهَوا عَمراً إِنّي أَخشى

لا يَكونُ السَرِيُّ مِثلُ الدَنِيِّ لا وَلا ذو الذَكاءِ مِثلُ الغَبِيِّ لا يَكونُ الأَلَدُّ ذو المَقولِ المُر

إِن كُنتَ لَستَ مَعي فَالذِكرُ مِنكَ هُنا يَرعاكَ قَلبي وَإِن غُيِّبتَ عَن بَصَري العَينُ تَفقِدُ مَن تَهوى وَتُبصِرُهُ

اِعمَل بِعِلمي وَإِن قَصَّرتُ في عَمَلي يَنفَعكَ عِلمي وَلا يَضرُركَ تَقصيري وَاُنظَر لِنَفسِكَ فيما أَنتَ فاعِلُهُ

إِنَّ الَّذي شَقَّ فَمي ضامِنُ الرِزقِ حَتّى يَتَوَفّاني حَرَمتَني خَيراً كَثيراً فَما

إِذا كُنتَ لا تَدري وَلَم تَكُ كَالَّذي يُشاوِرُ مَن يَدري فَكَيفَ إِذاً تَدري جَهِلتَ فَلَم تَعْلَم بِأَنَّكَ جاهِلٌ

وَفَّيتُ كُلَّ صَديقٍ وَدَّني ثَمَناً إِلّا المُؤَمِّلَ دولاتي وَأَيّامي فَإِنَّني ضامِنٌ أَلّا أُكافِئَهُ