قافية الياء (ي)

بَينَ نَشوِ الغِنا ونَشوِ المَعالي وجَبَ العَفوُ عَن صُروفِ اللَّيالي ذا غِناءٌ وَذا غِناء ولَم يَب

مَن رَسولي إِلى أَبي الحَسَن الشَّي خِ إذا قُدِّمت شُيوخُ المَعالي وفتَى المَكرُماتِ إِن ذُكرَ الفِت

دونَ اعتِدالك حكمٌ غَيرُ مُعتَدلِ ودونَ حُسنكِ هَذا قبحُ فِعلكِ لي يا أختَ نائبةِ الأيامِ واحِدةٌ

أَرى الناسَ كلَّهُمُ عاذِلي وحبُّكمُ عَنهمُ شاغِلي ويَدفَع فِعلي أقاوِيلَهم

مِثلُ القَضيبِ عَلى اعتِدالِ في الحُسنِ غَيَّر حُسنَ حالي إِنِّي لَمُعتادٌ هَوَى المُع

لا مُقصِرٌ عَن هَوىً وَلا سال ولا جرَت سَلوةٌ عَلى بالِي وَإِن تَولَّيتُ عَنكُم فعَلى

أَينَ مَكانُ السُّلوِّ مِن عَذلي حتَّى أَراهُ إِن كانَ يَصلُحُ لي صَبا فَأصبَى وَأنتَ تَعذلُهُ

طالَ اشتِمالُ الهَوى بشَملي فاستَأذَنَت أَن تَحطَّ رَحلي أملَلتُها والمَلالُ شَيءٌ

شكَّ فيما شَكوتُ مِن طولِ لَيلي إِذ رآني في الصُّبحِ أَسحبُ ذَيلي مُسهراً والرُّقادُ أسهلُ ما أَع

الغيثُ أبعدُ منكَ دا راً وهوَ يُستَسقى فيَسقِي لكِنَّهُ في الصَّيفِ لا يع