قافية الياء (ي)

أنا الفداء لعينٍ بعض أسهمها مشكوكةٌ بين أحشائي وفي كبدي فيها سقامُ فتورٍ لا خفاء به

فديت عز الدولة المرتجى بمهجتي إن قبلت مهجتي ومن أنا في عيلة إحسانه

سترتُ بظله من ريب دهري فعز على النوائب أن تراني

قل لابن حسنون وما زال من تعجرفٍ يصغو ويستعفي أما ترى رخ يدي جائلاً

رب مستصفعٍ نسخت بنعلي بين أجفانه شروط القوافي كل نهب الطلى مباح حتى الرأ

قولاً لمن إحسانه لم يزل شفاء علاتي وأوصابي بي علةٌ تقطع أسبابها

يا من إلى مجده انقطاعي ومن به أخصبت رباعي قد زاد خوفي عليك جداً

الصفح بالنفط في الثياب ما لم يكن قط في حسابي ليس يقوم الوصول عندي

يا ذا الذي جاء بحر له في السر يهديه إلى أيري عليَّ شغل بالمهم الذي

قد غضبت ستي وقد أنكرت قرقعةً تظهر في ظهري وليس لي ذنب ولكنني