تصفح الوسم
قصائد جود وكرم
تدعي الشميل تصغير الشمول على
تُدعَي الشُمَيِّلَ تصغيرَ الشَمولِ عَلى وَجه التلطُّف وَالتَحبيب في الكَلِمَ وما الشمول اذا ما رمتَ نسَبتها
يا جعفر الجود كم انهلت ظمآنا
يا جعفر الجودِ كم انهلت ظَمآنا فراحَ مُبتلةً أحشاهُ ريَّانا وكم بسطتَ يداً ما للسحابِ يدٌ
الجود يحكم في ارتياحك والغيث
الجُودُ يحْكم في ارْتياحكْ والغَيْثُ يُعجَبُ من سَمَاحِكْ والرّزْقُ مبْسُوطاً لنا
الجود يحكم في ارتياحك
الجُود يحْكم في ارتياحكْ والغيث يعجب من سماحكْ والرزق مَبسوط لنا
يمم ندا كف مثقال فراحته
يمم ندا كف مثقال فراحته فيها لمن أمه جودٌ وأفضال واعجب له فرعاه الله من رجل
من غرس الجود اجتنى
من غرس الجود اجتنى حسن الثنا من غرسه فإن أسعد الورى
ومستوجب الرعي عند الكرام
ومُستَوجِبِ الرَّعْيِ عِنْدَ الكِرامِ فَمَنْ غَضَّ مِنْهُ بِعلياهُ غَضّْ يَكونُ عَنِ الماءِ والتُّربِ أيْضاً
أراك تجود ولا تسأل
أراكَ تَجُودُ ولا تسألُ وقد كنتَ صباً بما تَبْذُلُ شذوذ من الجود مُسْتَغربٌ
سألت سليل الجود أمرا فما انقضى
سَأَلت سَليلَ الجودِ أَمراً فَما اِنقَضى نَهاريَ حَتّى صِرتُ في رَوض جِلَّقِ فَأَقطِفُ مِن تُفّاحِهِ وَسَفَرجَلٍ