قصائد حزينه

العُمْرُ كلُّ العُمْرِ موسمُ هجرةٍ .. وأنا برغم(الأربعينَ) من التَّشَرُّ دِ ما اتَّفقتُ مع الطريقْ !

في عيدِ ميلادِهِ خانَتْهُ أَشْمُعُهُ فسارَعَتْ لتُضِيءَ العيدَ أَدْمُعُهُ كأنَّ عينيهِ ..في شوطِ الوفاءِ لهُ ..

عَلِّمْ لسانَكَ يُصغي ف(العراقُ) هُنا.. تَبًّا لكُلِّ لسانٍ لم يَكُنْ أُذُنَا! هنا (العراقُ).. ولولا ماءُ (دجلتِ)هِ

أَكَادُ أَشُكُّ في نَفْسِي لأَنِّي أَكَادُ أَشُكُّ فيكَ وأَنْتَ مِنِّي يَقُولُ النَّاسُ إنَّكَ خِنْتَ عَهْدِي

(إلى الحبيب الأول والأخير) يا حبيبي أين تلك الأمسياتْ يومَ كنا في هوانا في سُباتْ

خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟ أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت

وقلتِ لي: السحر في البحر والليل والبدرِ في الكائنات المدمأة بالعشق تحلم أن تتضاعف وهي تحبّ

أرجع في الليل أحمل في صدري جراح النهار يثقلني ظلي

عبثاً، ستمضي نحو حتفكَ؛ اليوم، أو غداً أو حتى بعد غد،

لك الحمد... والأحلام ضاحكةُ الثغرِ لك الحمد... والأيامُ داميةُ الظفرِ لك الحمد... والأفراح ترقصُ في دمي