قصائد حكمة

أَبا الصَقرِ لا زالَت مِنَ اللَهِ نِعمَةٌ تُجَدِّدُها الأَيّامُ عِندَكَ وَالدَهرُ وَلا زالَتِ الأَعيادُ تَمضي وَتَنقَضي

حَجَبتَ وَقَد يَستَسِرُّ الهِلالُ وَيَظهَرُ مِن بَعد ما يُحجَبُ وَقَد يُغمَدُ السَيفُ في جَفنِهِ

وبَاتَت كَمَا بَاتَت مَهَاهُ حَميلَةً لَهَا جُؤذَرٌ عِنَدًَ الصَّرَاةِ عَقِيرُ وقَد أُكِلَت أَشلاَؤُهُ فَكَأَنَّهَا

إذا ما كنتَ متَّخِذاً خليلا فلا تِثقَنْ بكلِّ أخي إخاءِ وإن خُيِّرت بينهمُ فأَلصِقْ

وبتنيس في كنيسة ديري ن لحيني أبصرت ظبيا أغنا واقفاً يلثم الصليب وطورا

كتاب مصارع العشا ق من عرب ومن عجم ليعتبر الخلي بما

قالت وقد قوضت خيامهم واستسلموا للنوى بذي سلم للسائق المستحث رد على

بين الأراك وبين ذي سلم القيت خوف نواك بالسلم الله يا سلام في رجلٍ

قل للذين بجهلهم أضحوا يعيبون المحابر والحاملين لها من الأ

طرقت والظلام قد مد سترا تتخطى إلي سهلا ووعرا والكرى قد سقى سلافته السم