تصفح الوسم
قصائد ذم
أرى الإنسان يطغى حين يغنى
أرى الإنسانَ يطغى حينَ يغنى وما أدنى الهبوطَ من الصعودِ يظنُّ الناسَ من خلقٍ قديمِ
يا أيها الشعب الذلول أما كفى
يا أَيُّها الشَعبُ الذَلولُ أَما كَفى ما قالَ أَقطابُ السِياسَةِ فينا بورِكتَ مِن شَعبٍ يُقادُ بِشَعرَةٍ
يهين رجال في الحياة نفوسهم
يُهينُ رِجالٌ في الحَياةِ نُفوسَهُم وَأَطلُبُ أَن أَحيا مَهيباً مُكَرَّما وَيَضرِبُ قَومٌ في البِلادِ لَعَلَّهُم
بني الملوح لا حام ولا واق
بَنِي المُلَوَّحِ لا حَامٍ ولا واقِ طَافَ الرَّدَى وتَلاقَى الشَّرْبُ والسَّاقِي أتتكُمُ المرهفاتُ البِيضُ زائرةً
يا ابني خويلد أي شر هجتما
يَا ابْنَيْ خُوَيْلِدَ أيَّ شَرٍّ هِجْتُما إن كانَ مَن يَبغِي المُحالَ فأنتما أَفَتَدْعُوانِ إلى قتالِ مُحمّدٍ
أما تدع العماية يا ابن حصن
أَمَا تَدَعُ العَمَايَةَ يا ابنَ حصنٍ وَتَسلُكُهَا مُعَبَّدَةً سَوِيَّهْ أَضَلَّتكَ اليهودُ فَرُحْتَ تَبْغِي
رجل أرى بالله أم حشره
رجل أرى بالله أم حشره سبحان من بعبيده حشره يا فخر داروين ومذهبه
ألا من معيني على صاحب
أَلا مَنْ مُعِينِي عَلَى صَاحِبٍ جَرَعْتُ بِصُحْبَتِهِ الْعَلْقَمَا يَسُوءُ الْخَلِيلَ وَيُؤْذِي الْجَلِيـ