تصفح الوسم
قصائد ذم
ما من العدل يا بني العدل أن
ما مِنَ العَدلِ يا بَني العَدلِ أَن تَس مُوا وَحَظّي لَدَيكُم في اِنحِطاطِ أَنا سَدَّدتُكُم فَرِشتُم سِهاماً
لهان بنو الترك حتى غدوا
لَهانَ بَنو التُركِ حَتّى غَدَوا مَماليكَ كُلِّ لَئيمٍ خَسيسِ إِذا ما مَشَوا خَلفَهُم خِلتَهُم
وعظ ابن الجاموس في حر آب
وَعَظ اِبنُ الجاموسِ في حَرِّ آبٍ فَشَكَونا مِن وَعظِهِ الزَمهَريرا فَهوَ إِن هَمَّ بِالنِباحِ بِوَعظٍ
عجبا لأحدب في دمشق وكتبه
عَجَباً لِأَحدَبَ في دَمَشقَ وَكتبه هُنَّ الكَتائِبُ عثنَ في الحَدباءِ وَكَأَنَّهُ الزَوراءُ وَالأَقلامُ أَس
ألا يا ابن الحصين جمعت نفسا
أَلا يا اِبنَ الحَصينِ جَمَعتَ نَفساً مُذَمَّمَةً إِلى خُلُقٍ قَبيحِ وَكُنتَ تُعابُ قِدماً بِالوَدادِ ال
لحى الله شيبان إن صح أن
لَحى اللَهُ شَيبانَ إِن صَحَّ أَنَّ أَبا خالِدٍ بَعضُ ذُرِّيَّتِه فَبُعداً لِمَن هُوَ سِرٌّ لَهُ
طرقت ودون طروقها
طَرَقَت وَدونَ طُروقِها مِن قَومِها الأُسدُ الغِضابُ وَاللَيلُ في أَذيالِهِ
قل لأبي النقص والمخازي
قُل لِأَبي النَقصِ وَالمَخازي يا حَرَجَ الصَدرِ وَالفَناءِ بِأَيِّ رَأيٍ وَأَيِّ فَهمٍ
حذرتني تجاربي صحبة العالم
حذرتني تجاربي صحبة العا لم حتى كرهت صحبة ظلي ليس فيهم خل إذا ناب خطب