قصائد ذم

وَقانِصٍ مُحتَقَرٍ ذَميمِ كَدرِيِّ لَونٍ أَغبَرٍ قَتيمِ مُشتَبِكِ الأَعجازِ بِالحَيزومِ

لِمَنِ الدِيارُ تَسَربَلَت بِبِلاها نَسِيَتكَ رَبَّتُها وَما تَنساها لا تَكذِبَنَّ فَما أَراكَ بِمُنتَهٍ

نِكنا رسولَ عنانٍ والرأي فيما فعلنا وكان خبزاً بملح

أرى عاصماً لا قدّسَ اللَه عاصماً يتيهُ إذا ما أبصر الأيرَ قائما جنى أيرهُ في المسلمين جنايةً

زنبورُ يا خنزير يا ابنَ الزانية شرفٌ لأمِّكَ أن تُسمّى زانيه للَه أمّكَ أوسعت تنوالَها

سأركبُ ما استطعتُ من الحرام وألهو بالمردّةِ والمُدام وأطلبُ حاجتي من ظهر غيبٍ

غنينا بالحرامِ عن الحلالِ وعن نيكِ الغواني بالرجال فدونكَ معشرٌ عظمت لحاهم

تأهّب يومَ فطرِكَ للمعاصي وخذ شوّالَ ويحكَ بالقصاصِ وصل أيامَهُ بالليل حتى

نِك ابنَ العمّة الأمرَ دَ وابنَ الخالِ والخالَه ومَن آذاكَ في الدار

نك مَن لقيتَ من البَشر واعذر أخاكَ إذا فجَر واخلع عذاركَ في الهوى