- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد رثاء
فلو أن شيئا فائت الموت أحرزت
فَلَو أَنَّ شَيئاً فائِتَ المَوتِ أَحرَزَت عَمايَةُ إِذ راحَ الأَرَحُّ الموقِفُ سَما طَرفُهُ وَاِبيَضَّ حَتّى كَأَنَّهُ
قد تخوفت أن أموت من الوجد
قد تخوفتُ أن أموتَ من الوَجْ د ولم يَدْرِ مَنْ هَوِيتُ بما بِي يا كتابي فاقْرَ السَّلامَ على مَنْ
إن استهانتها إذا وقعت
إنَّ استهانَتَها إذا وقَعَتْ لَبِقَدْرِ ما تَعْلُو بِهِ رُتَبُهْ وإذا بَدَتْ للنَّمْلِ أَجْنِحَةٌ
- Advertisement -
العين بعدك لم تنظر إلى حسن
العَينُ بَعدَكَ لَم تَنظُر إِلى حَسَنِ وَالنَفسُ بَعدَكَ لَم تَسكُن إِلى سَكَنِ كَأَنَّ نَفسي إِذا ما غِبتَ غائِبَةٌ
أي ركن وهى من الإسلام
أَيُّ رُكنٍ وَهى مِن الإِسلامِ أَيُّ يَومٍ أَخنى عَلى الأَيّامِ جَلَّ رُزءُ الأَميرِ عَن كُلِّ رُزءٍ
ولي حبيب أبدا مولع
وَلي حَبيبٌ أَبَداً مولَعٌ بِزَورَتي في وَقتِ إِعدامي كَالصَيدِ في الإِحلالِ لا يَرتَمي
زائر يهدي إلينا
زائِرٌ يُهدي إِلَينا نَفسَهُ في كُلِّ عامِ حَسَنُ الوَجهِ ذَكِيُّ ال
- Advertisement -
غاضت بدائع فطنة الأوهام
غاضَت بَدائِعُ فِطنَةِ الأَوهامِ وَعَدَت عَلَيها نَكبَةُ الأَيّامِ وَغَدا القَريضُ ضَئيلَ شَخصٍ باكِياً
يا أمتا أفديك من أم
يا أُمَّتا أَفديكِ مِن أُمِّ أَشكو إِلَيكِ فَظاظَةَ الجَهمِ قَد سُرِّحَ الصِبيانُ كُلُّهُمُ