- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد رثاء
وهيجت لي من شوق ومن فرح
وَهَيَّجَت لِيَ مِن شَوقٍ وَمِن فَرَحٍ أَيدٍ نَثَرنَ عَلى الأَوتارِ أَعنابا لا عَيبَ في العَيشِ إِلّا خَوفَ غَيبَتُكُم
تأملت منها غزالا ربيبا
تَأَمَّلتُ مِنها غَزالاً رَبيبا وَبَدراً مُنيراً وَغُصناً رَطيبا جَلَت لَكَ عَن خَضلٍ واضِحٍ
طرف إذا استقبلته قلت حبا
طِرفٌ إِذا اِستَقبَلتَهُ قُلتُ حَبا حَتّى إِذا اِستَدبَرتَهُ قُلتُ كَبا ذو أَربَعٍ يَلقى الصَفا بِمِثلِها
- Advertisement -
من كان عنك مغيبا
مَن كانَ عَنكَ مُغَيَّباً أَسلاكَ عَنهُ مَغيبُهُ وَإِذا تَطاوَلَ هَجرُهُ
خبز الأمير عشيقه
خُبزُ الأَميرُ عَشيقُهُ يَغدو عَلَيهِ يُلاعِبُه وَإِذا بَدا لِجَليسِهِ
لما أدل أملني فسلوته
لَمّا أَدَلَّ أَمَلَّني فَسَلَوتُهُ مَن ذا يُدِلُّ فَلا يَمَلَّ مُحِبُّهُ تَاللَهِ ما اِتُّبِعَ النَبِيُّ مُحَمَّدٌ
ما بال نفسك لا تهوى سلامتها
ما بالُ نَفسِكَ لا تَهوى سَلامَتَها وَأَنتَ في عَرَضِ الدُنيا تُرَغِّبُها دارٌ إِذا جاءَتِ الآمالُ تَعمُرُها
- Advertisement -
ومهمه قلقت فيه ركائبنا
وَمَهمِهٍ قَلِقَت فيهِ رَكائِبُنا وَاللَيلُ في قَلَقٍ تَسري رَكائِبُهُ رَكِبتُهُ فَكَأَنَّ الصُبحَ راكِبُهُ
أمنعا إذا جئتكم أستعير
أَمَنعاً إِذا جِئتُكُم أَستَعيرُ فَكَيفَ إِذا جِئتُ أَستَوهِبُ وَمِثلي إِذا كانَ في مَعشَرٍ