- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد رثاء
عهدي بعوف وهو من مازن
عَهدي بِعَوف وَهو من مازن فممّن اليَوم أَو نَهشَل آنَ لعوف أَن يُرى راضِيا
من تهيا له أخ كأخ لي
من تَهَيّا له أَخ كَأخ لي كانَ دونَ الأَنام أُنسي وَخِلّي رَفَعته حال فَحاوَل حطّي
كن كيف شئت وقل ما تشا
كُن كَيفَ شِئتَ وَقُل ما تَشا وَأَبرِق يَميناً وَأَرعِد شِمالا نَجا بِكَ لُؤمُك مَنجى الذباب
- Advertisement -
أبا جعفر سمتني خطة
أَبا جَعفَر سُمتَني خُطّة تَجاوَزتَ فيها وَلَم تَعدِل وَخُبّرتَ عَن قَولة قُلتُها
كان أخا ثم عاد لي أملا
كانَ أَخا ثُمَّ عادَ لي أَمَلا فَبِتُّ بَينَ الإِخاء وَالأَمل تصبح أَعداؤُه عَلى ثِقَة
خل النفاق لأهله
خَلِّ النِّفاقَ لِأَهلِهِ وَعَلَيك فَاِلتَمِسِ الطَّريقا وَاِذهَب بِنَفسِكَ أَن ترى
بلوت الزمان وأهل الزمان
بَلَوتُ الزَّمان وَأَهل الزَّمان فَكُلٌّ بذَمّ وَلؤم حَقيقُ فَأَوحَشَني من صَديقي الزَّمان
- Advertisement -
أواقف أنت من صبر على ثقة
أَواقِف أَنتَ من صَبر عَلى ثِقَة أَم مُستَكينٌ لِرَيب الدَّهر مُعتَرفُ يا مُؤذني بِنَوىً قَد كُنتُ آمَنُها
أبا جعفر هلا اصطنعت مودتي
أَبا جَعفَر هَلّا اِصطَنَعتَ مَوَدّتي وَكُنتَ مُصيبا فيَّ أَجراً وَمَصنَعا فَكَم صاحِب قَد جَلَّ عَن قدر صاحِب