قصائد رومنسيه

أُحبُّكِ، أو لا أُحبُّك أذهبُ ، أترك خلفي عناوين قابلة للضياعْ . و أنتظر العائدين ، و هم يعرفون مواعيد موتي و يأتون.

1 أجدّدُ يوماً مضى، لأحبّكِ يوماً.. و أمضي

الغريبُ النهرُ – قالتْ واستعدَّتْ للغناءْ لم نحاول لغة الحبَّ , ولم نذهب إلى النهر سدى

لماذا نحاول هذا السفر وقد جرّدتني من البحر عيناكِ و اشتعل الرمل فينا ...

ليومٍ يُجدّدُ لي موعدي، قلتُ للكرمل: الآن أمضي. و ينشرُ البحر بين السماء و مدخلِ جرحي و أذهبُ في أُفّقٍ ينحني فوقنا، و يُصلّي

1 سيلٌ من الأشجار في صدري أتيتُ ... أتيت

يُعلِّمُني الحُبُّ ألاَّ أحِبَّ، وَأَنْ أفْتَحَ النَّافِذَهْ عَلَى ضِفَّة الدَّرْبِ. هَل تَسْتَطيعين أنْ تَخْرُجي مِنْ نداءِ…

كَبِرْنا ’ أَنا وجميلُ بُثَيْنَةَ , كُلٌّ على حِدَةٍ’ في زمانين مُخْتَلِفَينْ.... هُوَ الوقْتُ يفعل ما تفعل الشمسُ

غريبٌ على ضفة النهر , كالنهر ... يَرْبِطُني باسمك الماءُ . لا شيءَ يُرْجعُني من بعيدي إلى نخلتي : لا السلامُ ولا الحربُ . لا

يا ليلة الوصل هل تعودي وتنجزي بالوفا وعودي فالسقم قد نمّ عن غرامي