- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد رومنسيه
سوى حسن وجهك لم يحل لي
سِوى حُسنِ وَجهِكَ لَم يَحلُ لي وَغَيرُكَ في القَلبِ لَم يَحلُلِ فَكَيفَ سَلوّي وَلي طينَةٌ
عانده في الحب أعوانه
عانَدَهُ في الحُبَ أَعوانُه وَخانَهُ في الرَدِّ إِخوانُه مُتَيَّمٌ لَيسَ لَهُ ناصِرٌ
لما شدت الورق على الأغصان
لَمّا شَدَتِ الوُرقُ عَلى الأَغصانِ بَينَ الوَرَقِ ماسَت طَرَباً بِها غُصونُ البانِ
- Advertisement -
زوج الماء بابنة العنقود
زَوَّجَ الماءَ بِاِبنَةِ العُنقودِ فَاِنجَلَت في قَلائِدٍ وَعُقودِ قُتِلَت بِالمِزاجِ ظُلماً فَقالَت
صفاح عيون لحظها ليس يصفح
صِفاحُ عُيونٍ لَحظُها لَيسَ يَصفَحُ وَنَبلُ جُفونٍ لِلجَوارِحِ تَجرَحُ وَماءُ حَياءٍ لَيسَ يَنقَعُ غُلَّةً
أهلا بها كالقضب في كثبانها
أَهلاً بِها كَالقُضبِ في كُثبانِها جَعَلَت شُواظَ النارِ مِن تيجانِها شُهبٌ إِذا جَلَتِ الظَلامَ جُيوشُها
نم بسر الروض خفق الرياح
نَمَّ بِسِرِّ الرَوضِ خَفقُ الرِياح وَاِقتَدَحَ الشَرقُ زِنادَ الصَباح وَأَخجَلَ الوَردُ شُعاعَ الضُحى
- Advertisement -
ما بين طيفك والجفون مواعد
ما بَينَ طَيفِكَ وَالجُفونِ مَواعِدُ فَيَفي إِذا خُبِّرتَ أَنّي راقِدُ إِنّي لَأَطمَعُ في الرُقادِ لِأَنَّهُ
حوشيت من زفرات قلبي الواله
حوشيتَ مِن زَفَراتِ قَلبي الوالِهِ وَكُفيتَ ما يَلقاهُ مِن بَلبالِهِ وَأُعيذُ سِرَّكَ أَن يَكابِدَ بَعضَ ما