- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد رومنسيه
ومعذورة في هجرها لجمالها
ومَعْذورَةً في هَجْرِها لِجَمالِها كَبَدْرٍ عَلى خُوطٍ مِنَ البانِ مائِدِ أَرومُ هَواها والمَشيبُ مُحالِفي
ما زاره الطيف بعد اليوم معتمدا
ما زَارَهُ الطَّيْفُ بَعْدَ اليَوْمِ مُعْتَمِدا إِلاّ لِيُدْني لَهُ الشَّوْقَ الذي بَعُدا كَأَنَّما مِنْ ثَناياها ومبْسَمِها
واستمعها أرق من ورق الورد
واسْتَمِعْها أَرَقَّ مِنْ وَرَقِ الوَّرْ دِ وأَنْدَى مِنْ ياسَمينٍ مُنَدّى بِمَعانٍ لَوْ أَنَّهُنَّ خُدُودٌ
- Advertisement -
صاح غمضت وما
صاحِ غَمَّضْتُ وما غَمْ مَضَ جَفْنَيَّ الهُجودُ بِبَريقٍ هَبَّ تَحْدو
حيا الحيا دمن العقيق وإن عفت
حَيّا الحَيا دِمَنَ العَقيقِ وإِنْ عَفَتْ فيهِ عُهودُ أَحِبَّةٍ ومَعاهِدُ وبَكَتْ بُكايَ عَلى رُباهُ غَمائِمٌ
لو أشرقت لك شمس ذاك الهودج
لَوْ أَشْرَقَتْ لَكَ شَمْسُ ذاكَ الهَوْدَجِ لأَرَتْكَ سَالِفَتَيْ غَزالٍ أَدْعَجِ أَرْعَى النُّجومَ كَأَنَّها في أُفْقِها
وتأتي بك الحاجات عفوا كأنما
وتَأْتي بِكَ الحَاجاتُ عَفْواً كَأَنَّما مَغالِقُها في راحَتَيْكَ مَفاتِحُ ودونكها أَبْياتَ شِعْرٍ كَأَنَّها
- Advertisement -
ببامخايال إن حاولتما طلبي
بِبامخايالِ إِنْ حاوَلْتُما طَلَبي فَأَنْتُما تَجِداني ثَمَّ مَطْروحا يا صَاحِبيّ هو العُمْرُ الذي جُمِعَتْ
محاسن الدير تسبيحي ومسباحي
مَحاسِنُ الدَّيْرِ تَسْبيحي ومِسْباحي وخَمْرُهُ في الدُّجى صُبْحي ومِصْباحي أَقَمْتُ فيهِ إِلى أَنْ صَارَ هَيْكَلُهُ