قصائد رومنسيه

سرى برق فأرقني يمان يضيء الليل كالفرد الهجان يضيء ذرى طمية أو شطيب

حبك يا ذات الأنيف الأكشم حب تساقاه مُشاشُ أعظمي ودب بين كبدي ومحزمي

ورمى الهوى منا القلوب بأسهم رمي الكماة مقاتل الأعداء ومن العجائب قتله لكرامنا

هاجك من اروى بمنهاص الفكك همّ اذا لم يعده هم فتك وقد ارتنا حسنها ذات المسك

عناء القلب من سلمى عناء وما أبداً له منها عزاء تكلفني هواها النفس جهلا

يا بنت من لم يكُ يهوى بنتا ما كنت الا خمسة او ستا حتى حللت في الحشى وحتى

لَعَمْرُكَ لَلْبَيْتُ الذي لا نَطُورُهُ أَحَبُّ إلينا مِنْ بِلادٍ نَطُورُها أَقُولُ لِصَحْبي يَوْمَ أَشْرَفْتُ وَاجِفاً

ألاَ حَبَّذَا البَيْتُ الذي أنْتَ هَاجِرُهْ وَأنْتَ بِتَلْماحٍ منَ الطَّرْفِ نَاظِرُهُ لأنَّكَ مِنْ بَيْتٍ لِعَيْنيَّ مُعْجِبٍ

قَضَى اللّهُ يا أَسْماءُ أَنْ لسْتُ زَائِلاً أُحِبُّكِ حَتّى يُغْمِضَ العَيْنَ مُغْمِضُ فَحُبُّكِ بَلْوَى غَيْرَ أَنْ لاَ…

كَأنَّنَا يَا سُلَيْمَى لَمْ نُلِمَّ بِكُمْ وتَحْتَنَا عَلَسِيَّاتٌ مَلاَجِيجُ وَلَمْ نُكَلِّمْكِ والحُسَّادُ قَدْ حَضَرُوا