قصائد عامه

(1) لم يعد من يراني يسألُني عنكَ ولا من يراك يسألُك عني

(1) ... فيا سيدي، يا جميل المحيا

تظنّ أنَّ الذين تمرّ بهم كوعلٍ مذعورٍ في لقطةٍ بطيئةٍ لا يرونك، فالبقّالُ يواصلُ رفعَ الأوراق النقديّة إلى عينيه الضيقتين للتأكّد…

اقرأي كيفما شئتِ أيتها الغاليَةْ يجوزُ لنا لحظةَ الوجدِ

أبعدْ ظلالَكَ عن كلامي ... إني عبدتكَ ألفَ عامِ ما مسَّ برقُكَ حين فجفجَ في السماء سوى عظامي أبعدْ غمامَكَ عن حقولي فهي تستسقي…

هو القلبُ سرُّ الأرقْ يُعَذِّبُ

كل الذي يريدهُ الشاعرُ أن تُضاءَ في الليلِ شبابيكُ البناتِ بالقصائدْ أن يبنيَ العشّاقُ من أبياتِهِ بيتاً

نهاياتُ أيلولَ تعني الذبولَ ذبولَ الأغاني فيستسلمُ النايُ للوجدِ

بيت سلمان –عم أبي ما يزال وإن غاب صاحبه، مشرعاً

صباحُ الرحيقِ الذي نززز من بينِ بتْلاتِها