قصائد عتاب

صدقتْ دعوتي وحق رجائي وتلاقتْ ضمائرُ الزعماءِ طال في همهم بلائي وحسبي ال

كتبت إليكم ما استحق مقامكم ولم أر منكم ما استحق مقامي وأرسلت قلبي في كلامي فلم أجد

على أي شيءٍ يرجعُ الخلفُ بينكم وما سار إلا ليلةً بكم الصلحُ ويذهب بالنجوى المساءُ وبالرضى

يا أغلبيَّة قوْمي في سياستهم للعبء كل من اختاروه وانتخبوا وَقَرَّ في مصرَ رأيُ العاملين لها

يا لائمي فيما التمس ت لعيشتي وعلاج دهري إني عنيت بأمر مص

يا آل عثمان لا ندري أنعتذرُ عن تركنا العيد أم باللوم نبتدرُ إن المعاذير طاعون يلازمنا

يا بني الدين اسمعوا ما أنشدُ إنني فيكم أبر المنشدين لم هذا النوم عن حفظ الحمى

عبد العزيز بأي وف د من بلادي تفرحُ هلا فرحت بشاعر

يالكون غلفت أسراره عن عقول وظنونٍ وعيون يعجب الناس ويزهون بما

يا مَن أَتى لِلجِسم يُبرىء سقمه وَيَظُن جالينوس بَعض عَبيدِه أَفنَيت بِالطِب الَّذي تَهذى بِهِ