- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد عتاب
عجبت لفخر الأوس والحين دائر
عَجِبتُ لِفَخرِ الأَوسِ وَالحَينُ دائرٌ عَلَيهِم غَداً وَالدَهرُ فيهِ بَصائِرُ وَفَخرُ بَني النَجّارِ إِن كانَ مَعشَرٌ
لا تعتبن على العباد فإنما
لا تَعتَبَنَّ عَلى العِبادِ فَإِنَّما يَأتيكَ رِزقُكَ حينَ يُؤذَنُ فيهِ سَبَقَ القَضاءُ لِوَقتِهِ فَكَأَنَّهُ
- Advertisement -
إذا كنت في نعمة فارعها
إِذا كُنتَ في نِعمَةٍ فَاِرعَها فَإِنَّ المَعاصي تُزيلُ النِعَم وَحافِظ عَلَيها بِتَقوى الإِلَهِ
لو كان هذا العلم يحصل بالمنى
لَو كانَ هَذا العِلمُ يَحصُلُ بِالمُنى ما كانَ يَبقى في البَرِيَّةِ جاهِلُ اَجهِد وَلا تَكسَل وَلا تَكُ غافِلاً
فلا تكثرن القول في غير وقته
فَلا تُكثِرَنَّ القَولَ في غَيرِ وَقتِهِ وَأَدمِن عَلى الصَمتِ المُزيِّنِ لِلعَقلِ يَموتُ الفَتى مِن عَثرَةٍ بِلسانِهِ
ألا فاصبر على الحدث الجليل
أَلا فَاصبِر عَلى الحَدَثِ الجَليلِ وَداوِ جَواكَ بِالصَبرِ الجَميلِ وَلا تَجزَع وَإِن أُعسِرتَ يَوماً
- Advertisement -
يمثل ذو العقل في نفسه
يُمَثِّلُ ذو العَقلِ في نَفسِهِ مَصائِبهُ قَبلَ أَن تَنزِلا فَإِن نَزَلَت بَغتَةً لَم يُرَع
وكن معدنا للحلم واصفح عن الأذى
وَكُن مَعدناً لِلحِلمِ وَاصفَح عَنِ الأَذى فَإِنَكَ لاقٍ ما عَمِلتَ وَسامِعُ أَحِبُّ إِذا أَحبَبتُ حُباً مُقارِباً