قصائد عتاب

أيُّ ذنبٍ ليَ قل لي غير حظٍّ منك قلِّ أتراني منك أصبح

تسمَّعي يا حملة المساجد مني شكيه كلها فوايد وبينها إما قليل بوارد

أَبعدَ الخليطِ تَرى الأثل أثلا كما كنتَ تعهد والرَّملَ رملا طلول تفّقٌ نزّالها

أملها بالأزمّةِ والمثاني إِلى أهلِ المثالثِ والمثاني وَخُذ مِن لَهوهم ما اِسطعت واِصغي

ما لي أرى الدُّنيا تشو بُ لنا المسرَّة بالفجايع يَسعى الفَتى فيها وما

أَهاجك وجدٌ يومَ سفحِ إبانِ حمام على أيكٍ ينوح وبانِ حمام تَداعى بالهديل غديّة

سَلِ العرصات والبانا عنِ الظبيِ الّذي بانا وقُل هل جاوزَ الأحبا

زُر منزلاً قاضك البرحا وَأولاكا مِن غداةِ الوحي بالبينِ حيّاكا وَاِسكُب وإيّاك لا تبخل بِدَمعك عن

تَمَكَّنت مِن نَفسي فَأَزمَعت قَتلَها وَأَنتَ رَضِيُّ البالِ وَالنَّفس تَذهَبُ كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَسومُها

أعذّالي أعذّالي دَعوا حالي على حالي وخلّوني بداءٍ واِق