قصائد غزل

قالوا حلا وصف العذار من الورى في كل ما نلقاه من أبياته فأجبتهم لم لا يرى حلواً وقد

وغزالً غزا فؤادي بسهمٍ وسنانٍ من لحظه الوسنان كلما افتر ثغره يتجلى

أصبحت نابغة الغرام لصبوتي في غادةٍ بجمالها متفرده كم قد جلت من خدها وسيوف مق

سيوف اجفانه المرضى سفكن دمى ولم يطق دفعها حيلى ولا حيلي لولا السقام الذي فيها لما فتكت

قلبي الذي قد هام في غادة قوامها كم شاق أقواما كأنه طفلٌ شديدٌ الظما

يا سلوى أنجد فؤادي وإلا ذاب وسط الحشا أما لك نخوه أو تشجع يا قلب واصبر قليلاً

إن كنت تنكر حالي في الغرام وما ألقى وأني في دعواي متهم فالليل والويل والتسهيد تشهد لي

رَيْحانَةُ الفَجْرِ قد أَطَلَّتْ خضراءَ بالزُّهْرِ تُزْهِرُ ورايةُ الصبحِ قد أَظَلَّتْ

يا من له الوجه الجميل إذا بدا فاقت محاسنُه البدورَ كمالاَ والمنتقى من جوهر الفخر الذي

يا من أدار بحسنه المعبود صهباء وصل فى كؤوس صدود ملأت محاسنك الوجود محاسنا