قصائد قصيره

مَرَّ بِنا وَالعُيونُ تَأخُذُهُ تَجرَحُ مِنهُ مَواضِعَ القُبَلِ أُفرِغَ في قالَبِ الجَمالِ فَما

ما لِيَ في الناسِ كُلُّهُم مَثَلُ مائي عُقارٌ وَنُقلِيَ القُبَلُ كَذاكَ حَتّى إِذا العُيونُ غَفَت

آنَستُ نَفسي بِالتَوَح حُدِ لا أُريدُ بِهِ بَديلا موفٍ عَلى شَرَفِ المَنِي

أَقولُ لَها لَمّا أَتَتني تَدُلُّني عَلى امرَأَةٍ مَوصوفَةٍ بِجَمالِ أَصَبتِ لَها يا أُختُ فَحلاً كَما اشتَهَت

وَفي الحَمّامِ يَبدو لَ كَ مَكنونُ السَراويلِ فَقُم مُجتَلِياً فَاِظُر

يا أَيُّهَذا المَلِكُ المُؤَمَّلُ قَدِ اِستَزَرتَ عُصبَةً فَأَقبَلوا وَعُصبَةٌ لَم تَستَزِرهُم طَفَّلوا

يا رَبعُ شُغلَكَ إِنّي عَنكَ في شُغُلِ لا ناقَتي فيكَ لَو تَدري وَلا جَمَلي عَلَيَّ عَينٌ وَأُذنٌ مِن مُذَكَّرَةٍ

وَدَهماءَ تُرسيها رَقاشٌ إِذا شَتَت مُرَكَّبَةُ الآذانِ أُمُّ عِيالِ يَغَصَّ بِحَيزومِ الجَرادَةِ صَدرُها

سابَقَ الناسَ هاشِمُ اِبنُ حُدَيجٍ يَومَ موسى اِبنَ مُصعَبِ المَقتولِ جاءَ في حَلبَةِ الفِرارِ أَمامَ ال

سَهَوتُ وَغَرَّني أَمَلي وَقَد قَصَّرتُ في عَمَلي وَمَنزِلَةٍ خُلِقتُ لَها