قصائد قصيره

اللَهَ اللَهَ يا أَبا الحَسَنِ في آلِ وَهبٍ كَواكِبِ اليَمَنِ لا تُغرِيَن شُؤمَكَ القَديمَ بِهِم

وَعَدتَ بِرذَوناً فَرَدَّدتَني إِلَيكَ حَتّى قامَ بِرذَوني وَكانَ مَصقولَ النَواحي إِذا

أَرَّقَ العَينَ أَنَّ قُرَّةَ عَيني دَخَلَت بَينَهُ اللَيالي وَبَيني إِن يُقَدِّر لَنا الزَمانُ إِلتقاءً

مَلَّنا أَم نَبا بِنا أَم جَفانا أَم قَلانا فَإِعتاضَ مِنّا سِوانا ساخِطٌ نَبتَغي رِضاهُ وَلا يَس

أَمِن بَعدِ وَجدِ الفَتحِ بي وَغَرامِهِ وَمَنزِلَتي مِن جَعفَرٍ وَمَكاني أُكَلَّفُ مَدحَ الأَرمَنِيِّ عَلى الَّذي

بَني حُمَيدٍ تَوَلّى العِزُّ أَوَّلُكُم وَصارَ آخِرُكُم لِلذُلِّ وَالهَوَنِ أَبَت لَكُم أَن تَنالوا فَضلَ مَكرُمَةٍ

أَرانا لانَزالُ نُسامُ خَسفاً بِرِجسِ النَفسِ رِجسَ الوالِدَينِ مَتى نَرضى وَدَجّالُ النَصارى

يا أَبا جَعفَرٍ بِأَيِّ مَكانِ ضاعَ مِنّي رَأيي وَضَلَّ لِساني وَاِمتِداحيكَ لا لِشَيءٍ وَلَكِن

قُل لي إِذا قُمتَ عَلى أَربَعٍ مُحَيِّياً في ذَلِكَ الشانِ وَقامَ مِن خَلفِكَ فَتحٌ فَما

تُرى لِقَزوينَ عِندَ اللَهِ صالِحَةٌ وَقَد تَوَلّى طِماسٌ أَرضَ قَزوينِ ما لِلنَدامى تَشَكّوا مِنهُ أُبَّهَةً