قصائد قصيره

ولربَّ مائسة القوامِ تمايلت ولدرّ حسن مقالها تنسيق وتقول هل لك في زمانك حاجةٌ

تكاملت المسرة لي وأبدت ليّ الأوقات أفراحاً وأنسا أرى الأقمار تخطر من أمامي

أي عذر من بعد هذا الكتابِ لِعَرِيٍّ عن حلْيِةِ الكتّابِ بان وجه الإنشاءِ فيه ولم يب

في الروض أبصرت ظبياً قد شابه الغصنُ قدَّهْ فقلت يا غصن دعني

لم أهدكم هذي الرسالة آملاً ذكرى الجواب فقد علمت وفاته بل رمت ذكرى حافظ العهد الذي

شوقي إليه وإن حُرمت لقاءه شوقُ الغريب إلى لقا أوطانهِ عُرفت شمائلهُ بما أهداه لي

شِعْرُ الفحولِ الأول ين أساسُه شعرٌ كهذا لكنهمْ حرصوا على

لا والذي لم يزل من علاك يبدي الزيادهْ ما كنت ضمن كلامي

إن كنتُ فهتُ بشيء لا ترتضيه السيادهْ فذاك مني سهوٌ

إن كنت بين أناس غرِّ الفضائل سادهْ فالغِ الإفادةَ واعدل