تصفح الوسم
قصائد مدح
ولما اعترى بدر المدارس بالفعل
وَلما اِعتَرى بَدرَ المَدارس بِالفعلِ محاقٌ وَكادَ العلم يذعن لِلجَهلِ وَحاصر جَيشُ الحادِثات حُصونَها
مع النصر وافى من عليه المعول
مَع النَصر وافى مَن عليه المعوّلُ وَمَن هُوَ في أَيامه الغرّ أَوّلُ وَمَن هُوَ لِلأَوطان وَالملك وَالملا
حضرنا لإهداء التحية والثنا
حَضَرنا لِإِهداء التَحية وَالثَنا عَلَيكَ دَواماً بِالَّذي أَنتَ أَهلُهُ فَعش رافِلاً في حلة السَعد وَالبَها
تفاخر قبلي بالنسيب جميل
تَفاخر قَبلي بِالنَسيب جَميلُ وَلَكن فَخارى بِالمَديح جَميلُ وَأَنفق في حسن التَشبُّبِ عمرَه
مذ أنصف الدهر وزال الحائل
مُذ أَنصف الدَهر وَزال الحائلُ وَفازَ بِالسبق اللَبيب العاقلُ وَنجم شاهين بَدا وَإِنَّهُ
بك ابتهجت كل المدائن والقرى
بِكَ اِبتهجت كُلُّ المَدائن وَالقرى وَأَخصب واديها وَنَعَّم حالَها وَحَيث عزمت السير بَحراً لِتجتلي
جدير بالثنا حبر أجل
جَدير بِالثَنا حبرٌ أَجلُّ لَهُ سبقٌ وَمَعرفة وَفَضلُ وَذهن ثاقب في كُل فَنٍّ
على باب سلطان السلاطين سائل
عَلى باب سُلطان السلاطين سائلٌ مِن الإنس بَينَ الجن يرجو نَوالَهُ وَيَشكو إِلى عَلياه شدّة