قصائد مدح

وما إن أسيدُ أبومالكٍ بواهٍ ولا بضعيفٍ قُواه ولا بألَدّ لهُ نازِعٌ

بنى متى هلكت وأنت حيٌّ فلا تحرم فواضلك العديما ومالك فاصطنعه واصلحنه

أرب الناس أشياء ألمت يلف الصعب منها بالذلول أرب الناس أما إذ ضللنا

يقول أبو قيس وأصبح غادياً ألا ما استطعتم من وصاتي فافعلوا فأوصيكم بالله والبر والتقى

قالت ولم تقصد لقيل الخنا مهلاً فقد أبلغت أسماعي أنكرته حين توسمته

وأحرزنا المغانم واسقبحنا حمى الأعداء واللَه المعين بغير خلابة مكر ولكن

أقيسٌ إن هلكتُ وأنت حيٌّ فلا تعدم مواصلة الفقير

فلست لحاصن إن لم ترونا نجالدكم كأنا شرب خمر ملكنا الناس قد علمت معدٌّ

من يصل نارى بلا ذنبٍ ولا ترةٍ يصل بنار كريم غير غدار أنا النذير لكم متى مجاهرةً

رقود الضحى صفرُ الحشى منتهى المُنى قطوفُ الخُطى تمشي الهوينا فتبهرُ خفيضة أعلى الصوت ليست بسلفع