قصائد مدح

فمن ورِث الغنى فليصطنعه صنيعته ويجهد كل جهدِ ولا يمنعه من حمدِ وشكر

أسرت مخلداً فعفوت عنه وعند اللَه صالح ما أنيت مزينة عنده ويهود قررى

لقد رأيت بني عمرو فما وهنوا عند اللقاء وما هموا بتكذيب ألا فدى لهم أمي وما ولدت

أيا راكباً إما عرضت فبلغن مغلغلة عنى لؤى بن غالب رسول امرئ قد راعه ذات بينكم

مُشرِفُ الهادي لَه غُسَنُ يُوثِقُ العِلجَينِ إحضارا

نحن الفوارس يوم الشعب ضاحية والضاربون على ما كان من ألم والمعلمون وعظم الخيل لاحقة

أبى ليليَ أن يذهَب ونيطَ الطرفُ بالكَوكَب ونجمٍ دونَهُ الأهوا

فَتىً تَمَّ فيهِ ما يَسُرَّ صَديقَهُ عَلى أَنَّ فيهِ ما يُسيءُ المُعادِيا فَتىً كَمُلَت أَخلاقُهُ غَيرَ أَنَّهُ

أَخلاقُ مَجدِكَ جَلَّت ما لَها خَطَرٌ في البَأسِ وَالجودِ بَينَ العِلمِ وَالخَبَرِ مُتَوَّجٌ بِالمَعالي فَوقَ مَفرِقِهِ

يَوما حَليمَةَ كانا مِن قَديمِهِمُ وَعَينُ باغٍ فَكانَ الأَمرُ ما اِئتَمَرا يا قَومُ إِنَّ اِبنَ هِندٍ غَيرُ تارِكِكُم