قصائد مدح

لَمَحتُ جَلالَ العيدِ وَالقَومُ هُيَّبُ فَعَلَّمَني آيَ العُلا كَيفَ تُكتَبُ وَمَثَّلَ لي عَرشَ الخِلافَةِ خاطِري

في عيدِ مَولانا الصَغي رِ وَعيدِ مَولانا الكَبيرِ إِشراقُ عيدِ الفِطرِ وَال

يَا لِسَانَ الْعُرْبِ هَلَّا جُدْتَ مَنًّا بِالْبَيَانِ سَاحِرَ الْأَلْبَابِ إِلَّا

يُحَيّيكَ مِن أَرضِ الكِنانَةِ شاعِرٌ شَغوفٌ بِقَولِ العَبقَرِيّينَ مُغرَمُ وَيُطرِبُهِ في يَومِ ذِكراكَ أَن مَشَت

هَنيئاً أَيُّها المَلِكُ الأَجَلُّ لَكَ العَرشُ الجَديدُ وَما يَظِلُّ تَسَنَّمَ عَرشَ إِسماعيلَ رَحباً

يَا كَوْكَبَ الصُّبْحِ مَتَى يَنْقَضِي عُمْرُ الدُّجَى يَا كَوْكَبَ الصُّبْحِ قَدْ سَدَّ حِصْنُ اللَّيْلِ أَبْوَابَهُ

بِكَ اسْتَقَامَتْ مِصْرُ حَتَّى غَدَتْ يَحْمَدُهَا الْوَارِدُ وَالصَّادِرُ وَكَيْفَ لا تُبْصِرُ قَصْدَ الْهُدَى

لِي فِيْك مَا قُدِّر الْرحَمْن لَي وَطَر وَبِي رَجَاء لَعَفُو الْلَّه يُنْتَظَر يَا لَيْلَة أَلْف شَهْر أَنْت دِرَّتَهَا

من مثل أحمد في الحقيقة أحمد لكنه مرب على الآلاف بمكارم عدد النجوم ومنزل

مَجْدٌ عَلَى الْأَمْوَاجِ يُشْرِفُ عَالِي هَذَا جِهَادُكِ مِصْرُ فِي تِمْثَالِ هَذَا ابْنُ إِبْرَاهِيمَ وَاهِبُ قَوْمِهِ