قصائد مدح

ورثت الحلم عن فحل كريم ففيك الحلم عند الصفع عادة وشأنك بيننا في أرض مصر

يا كريم العهد يا ابن الأكرمين كل عيد لك عيد للبنين مصر ترجوهم وترجوك لهم

أهلا وسهلا بحاميها وفاديها ومرحبا وسلاما يا عرابيها وبالكرامة يامن راح يفضحها

مَلَك بأفق الرمل هلّ كريما يدعو الجماد جماله ليهيما أبهى من الدنيا وأزين طلعة

لَولا التُقى لَقُلتُ لَم يَخلُق سِواكِ الولَدا إِن شِئتِ كانَ العَيرَ أَو

قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي

وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ

أَجَلٌ وَإِن طالَ الزَمانُ مُوافي أَخلى يَدَيكَ مِنَ الخَليلِ الوافي داعٍ إِلى حَقٍّ أَهابَ بِخاشِعٍ

حَلَفتُ بِالمُسَتَّرَه وَالرَوضَةِ المُعَطَّرَه وَمَجلِسِ الزَهراءِ في ال

ساجِعُ الشَرقِ طارَ عَن أَوكارِهِ وَتَوَلّى فَنٌّ عَلى آثارِهِ غالَهُ نافِذُ الجَناحَينِ ماضٍ