قصائد مدح

أُهدي الإِمامَ عابدَ الرّحمنِ تَحِيّةً مِن ربِّنا المنّانِ وأَكمَل السّلامِ مِن مُحبٍّ

أَنا المُحتاجُ لِلغُفرانِ دَوماً وَأَكبرُ نَعمَةٍ أَنّي شَهيدُ وَسِبطُ الكزبريِّ أَبي المعالي

أَلا اِثْنِ عَلى أَهلِ المَكارِمِ وَالفَخرِ ثَناءَ الصَّبا اللطفِيّ على نَفحَةِ الزّهرِ وَزَيِّنْ نُحورَ النَّظمِ في عَقدِ مَدحِهم

لا تَعتَبوا قَطُّ شَخصاً باتَ مُستَحِياً لَدى خَليلٍ شَريفِ العِزِّ والمجدِ فَإِنَّ هَيبَتَه ذاتَ الوقارِ لَقَد

لك البشر عمَّ منك الفضائلُ وزادت بهاءً فيك تلك الفواضلُ وأضحت بك الزوراء دام أمانها

بِكَ اِزداد تَشريفاً بمصرك عيدُ بحليِ الثَنا مِنهُ تَجمل جيدُ وَأَومى إِلَيك المَجدُ فيهِ برفعةٍ

يا ميُّ والأَيّامُ لم تترك خيالاً لي بخاطر ماذا يحاولُ في مديحكِ

المدحُ ليس لهُ بغيركِ رونقُ مهما ينمِّق شاعرٌ ويُرقَقُ والشعرُ إِن يذخر بنشر فضيلةٍ

صغ لابنِ لطف اللَه باشا مدحةً غراءَ مثل صفاته الغراءِ وانثر له حلل الثناء فإنه

قم حيِّ ذيَّاك العلم علَمَ الشجاعةِ والكرَم حيِّ المغاوير الأُلى