قصائد مدح

إلى ابن حبيب من ثنائي أَجَّله ومن كل مالي ما يقل ولا يفي ويا طالما أسدى الى دَماثةً

أتاني كتاب الصديق العزيز عزيزاً كصاحبه المعلمِ وليس التواضع إلا اعتزازاً

أتاني كتاب الصديق العزيز عزيزاً كصاحبه المعلمِ وليس التواضع إلا اعتزازاً

لم يُحصر الفن فن ذهن وانان حتى يمجد شعري فوق حسباني لكن هو النبل صنو الحب مذ خلقا

يا أَيُّذا الفَيصَلُ المُزجى زَواجِرهُ صوبَ السَفينِ وَثَوبُ السَوسِ سَربَلَهُ أَشكوكَ كُوكَكَ كَي يَنفكَّ عن جَنفٍ

لكَ الإمارةُ وَالأَقوامُ ما بَرِحَت بكلِّ عالي الذُرا في الكونِ تَأتَمِرُ لو لم تَرثها لما أَلقَت أَعِنَّتَها

أَيُّ صَوتٍ حَيَّتهُ بِالأَمسِ باري سُ مقرُّ العلومِ والعلماءِ مَن تُرى ذلكَ الذي جمَّلَتهُ

اليومَ آن لشاكرٍ أن يجهَرا بِالشُكرِ مُرتَفِعَ العَقيرَةِ في الوَرى إنّ الإِمارةَ لم تَزل في أَهلِها

إِذا فَتحَ العداةُ عليكَ حرباً وَخِفتَ بوادِرَ المُتَحَزِّبينا فَقُل وَاِرفَع عَقيرَةَ من يُنادي

أَمطِري يا سحائِبَ الفَضلِ ما شِئ تِ وَفيضي على الرُبا وَالوِهادِ وَاِترُكي كلَّ عاطلٍ حاليَ الصَد