تصفح الوسم
قصائد مدح
لما بدت شمس البها من راغب
لَما بَدَت شَمسُ البَها مِن راغبٍ في شَهر شَعبان بِذاتٍ فاتنهْ وَافى وَأَنشده السُرور مؤرِّخاً
فالله يحفظه ويحفظ شبله
زار السَعيدُ نَبيَّنا خَيرَ الوَرى فَاِزداد نُوراً وَهوَ أَوحَد عَصرهِ وَيؤيد الأَوطان مِنهُ بِنَصرهِ
ولدى الإياب بمصر أرخ مادحي
وَلَدى الإِياب بمصر أَرّخ مادِحي سَعيُ السَعيد لِطيبةٍ مَبرورُ
على مصر هذا العام أبهج عام
عَلى مصر هَذا العام أَبهَج عامِ بِيمن سَعيد الملك خَير إمامِ
علي جدير بالترقي وقد سعت
عليّ جَدير بِالتَرقي وَقَد سَعَت مَراتب تَوفيق العَزيز إِلَيهِ وَمَجدي لَهُ في مصر قالَ مؤرِّخاً
يا نبيها وعاقلا وذكيا
يا نَبيها وَعاقِلاً وَذَكيّا وَنَجيباً وَكامِلاً وَعَليا إِنَّني أَشتَكي إِلَيك أُموراً
صفر الخير لاح للشهم خيري
صفر الخير لاح لِلشَهم خَيري بولادٍ لشمس حسنٍ زَكيهْ وَلخمس مِنهُ وَعشرين أَضحَت
محاسن إسماعيل واحد عصره
محاسن إسماعيل وَاحد عَصرِهِ بمصر غَدَت تومي بحسن ثَناهُ وَفي رَوضة البَدر الجَمالية اِزدَرى
يا أيها الملك الذي إحسانه
يا أَيُّها الملك الَّذي إِحسانُهُ غمر الأَنامَ جَميعهم طُوفانُهُ وَبعدله في مُلكه بَين الوَرى