قصائد مدح

في حلقة الندىّ قام مصقعُ صنْوُ كمالٍ بالدليلِ يصدعُ يعرب عن إيمانِ أهل مصرِ

رقيّتني حساً ومعنى فلصنعك الشكرُ المثَنّى وجعلتَ رأس الحاسدي

ثقي يا عزَّ بالله القديرِ وبالإنصافُ والفضلُ الكبيرِ أيغلبني على حقي مغيرٌ

لله همةُ ذا الرئيس فإنها طفقت تقول لهمة الدهر اقصري يهوى مباشرة الشئون بنفسه

بظلك كل شخص يستقيلُ ومن شطط الحوادث يستقيلُ ومنك إليك تَرداد المعالي

بَشّر سعدتَ مَن انتمى لسعودي بطلوع أنجمه بأفْق سعودِ فهو الذي ما حلّ ساحته امرؤ

وضح الهدى وعلا منارُ الدينِ فليْهنأ الإسلامُ بالتمكينِ ووفا السرور وجاء إبانُ الصفا

بشرى فقد خُتمِ الكتابْ وبدا الهناء المستطابْ وتقررت أبحاثهُ

بَعيدُ اللقا وافَى وأنجز موعدي فيا قلب بشرى بالسرور المجددِ وزار وطيب الندّ ساد أمامه

الله أكبرُ طاب القلب وانشرحا واستيقظ الدهر من إغفائهِ وصحا والبشر وافى وروضات الشفا ابتسمت