- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد مدح
يا أيها الرتب اركعي
يا أَيُّها الرَتبُ اِركَعي وَدَعي المَعالي تَسجُدُ رَومَلي بِكاري زانِها
له فطنة فوق العقول مكانة
لَهُ فِطنَةٌ فَوقَ العُقولِ مَكانَةً وَفَكِّر تَراهُ بِالصَوابِ مُسَدَّدا فَما خابَ في رَأيٍ وَلا ضَلَّ في نُهى
ما بال نجم العلا قد لاح مؤتلفا
ما بالُ نَجمِ العُلا قَد لاحَ مُؤتَلَفا وَاِنجُمِ المَجدَ قَد زادَتهُ تَأليفا وَما لَنا نَجِدُ الأَفراحَ شامِلَةً
- Advertisement -
قالوا نجاشي البحيرة ناله
قالوا نَجاشِيُّ البُحَيرَةِ نالَهُ كَرَمُ العَزيزِ بِرُتبَةِ المُتَمايِزِ فَأَحبَبتَهُم رَتبَ العَلاءِ قَليلَةً
أهنأ بعام قد أتاك مباركا
أَهنَأ بِعامٍ قَد أَتاكَ مُبارِكاً وَمُباشِراً بِسَعادَةٍ لا تَعبُدُ فيهِ تَوَلّانا السُرورُ لِأَنَّهُ
للعيد أحسن عادة عاهدتها
لِلعيدِ أَحَسَنُ عادَةٍ عاهَدتُها يَأتي الأَفاضِلَ وَهوَ رَحبٌ باسِمُ وَلَهُم يَقسِمُ ما يَسِرُّ وَحَبَّذا
العيد أقبل زاهيا مستأنسا
العيدُ أَقبَلَ زاهِياً مُستَأنِساً يَهدي عَلاكَ تَحِيَّةً وَسُعودا وَلِسانُ حالِ الحَمدِ قالَ مُبارَكاً
- Advertisement -
أبشر فديت أبا الحسين بنعمة
أَبشِر فَدَيتُ أَبا الحُسَينِ بِنِعمَةٍ لو صادَفتَ يَوماً سِواكَ بِها اِفتَتَنَ زارَتكَ شَمسٌ تَبتَغي بِتَلَطُّفٍ
لست أحصي على علاك ثناء
لَستُ أُحصي عَلى عُلاكَ ثَناءً يا لَطيفَ الخِصالِ يا صاحِبَ المَجدِ صارَ حُبّي تِلكَ الشَمائِلِ عِشقاً